الحب ليس فيه مفاجأت ..

الحب ليس فيه مفاجأت ..
مجرد حقيبه مليئه بالحزن ...
توجع الروح وتبكي القلب ....
واحياننا لحظات سعاده تسمي الذكريات ...

لم اعد إإمن بالحب ...

لم اعد إإمن بالحب ...
ولاشئ يربطني به سوي الاشعار ..
فلاتجهدي نفسك معي ..
ووفري عليك الاعذار ...
بعد ان قتلتي قلبي ...لاتنتظي ان ..أغار ...
لاشئ يؤلمني منك .وهذا اخر قرار....
ماتت النساء بعيني ...
وانت من القي بجثثها في النار .

احبك لانني احبك

احبك لانني احبك ..وليس كي تبادلني الحب ..فيكفيني انك تواجدت ولو يوما او لحظة في حياتي...لانك بقلبي اصبح قلبي جميلاً ...اصبح عصفورا ملونا ..يحلق في سماء الحب بكل سعاده لانك في حياتي اصبحت اركض في الحياه كغزالة حره لاشئ يثنيها عن طبيعة مرحها وعدوها ولعبها...حتي انها لاتفكر متي ستاتي لحطة القنص .... وحتي ان أتت عليها تلك اللحظه الداميه ...ستبتسم في سعادة وهي مدرجة في دمائها لانها عاشت ذالك العمر الجميل ..لانك في ذالك الكون الذي يحتوينا صرت اعشق كل شئ فيه حتي طبيعته القاسيه استعذب حتي صوت روعده ولهيب استوائه
حتي براكينه وموجات وتوابع الزلاالز اشعر انها توابع حبك وبعض من فواصل العتاب بيننا...

كل القوانين تحكم

كل القوانين تحكم باخف العقوبات علي القتل الخطأ ..
اما حين نقتل انفسنا بالبوح بمشاعرنا او بما يؤلمنا الي من لايهتم ...
فإن كبريائنا يحكم علينا باقصي العقوبات...يجلدنا بالندم واحيانا يشنقنا بالخذلان
ونظل نحمل وصمة تلك الجريمه ازمان

يلفظ صبري أنفاسه الاخيره ..

يلفظ صبري أنفاسه الاخيره ..
عندما تدوسي علي حبل الكبرياء

هاهو جسدي عاريا امامكم

• هاهو جسدي عاريا امامكم ..فلتقتصو منه لكل ذنوبكم
  لن ابكيى ..ولن اجعل دمائي تسيل لتدنس اقدامكم
  ساظل مصلوبا في صمت اتحمل جلدكم ورجمكم
  حتي تشعرو ان كل ذنوبي ...لم تكن من صنعكم

نموت ...

نموت ...
ليس حين تفارقنا الحياه ...؟
لكن حين تنكسر قلوبنا ....
يكون موت وألم ومعاناه .....!!!

كثرت ذنوب الأشتياق ....؟

كثرت ذنوب الأشتياق ....؟
ولايغفرها إلا لقياك .....
فهل تأتي بصك غفراني ...
أم ستدعني أتعذب في نار الآشواق

عندما اتوقف عن كتابة كلمات الاشياق

عندما اتوقف عن كتابة كلمات الاشياق ..

فهذا معناه انني وصلت لقمة احتياجي لك

حينها اشعر انني افتقد انفاسي التي اتنفسك فيها

افقد احساسي بالوقت

افقد معني الحياه

أكون في حالة سبات

صمت

لكنه ليس صمت كلمات

بل صمت جسد

يحتاج معجزة وجودك لكي ترد فيه الروح

ويعود ينبض بالحياه

كنت أظن

كنت اظن ...

الحب يحتاج سنوات ولقاءات .....

ومواعيد تكثر فيها الاحاديث والكلمات ...

ورسائل تتهوه في البريد ..

فنموت لانهم لم يعلمو ما اهديناه فيها من عبارات ...

كنت اظن وكنت اظن ..

لكن خاب ظني حين اصبحت اعشقك من اول النظرات ..

واموت ملايين المرات ,,بعد غيابك من اول اللحظات

كنت أظن

كنت اظن انك مجرد معجبه ...

فوق كلماتي عابره ..

.ستقرئين قصيدتي وتمضين راحله ...

لكن خاب ظني واصبحتي في فكري

ساكنه لااقلامي محركه ..

لوحي والهامي مسيطره

كنت اظنك نزوة ..غزوة ...ستنتهي بمرور الاوقات ..

سانسها عندما تتعدد الكتابات

لكن وجدت انك لست مجرد لاعبه

اصبحتي في كل شئ ماهره

في إقنتاص قلبي كنت فائزه

كلها خرافة وخيال

كلها خرافة وخيال

نسيانك وهم ومحال

فحين عشقتك..

تعلقت بك كالام والاطفال

فلاتحاولي تصديق هذياني

فشمس الحب اذا اشرقت

مالها من القلوب زوال

سيف العشق ياحبيبتي بطار

يهزم الشجعان والابطال

حبك يغتال في عين النساء

حبك سر لاتكفه الاقوال

الي من كانت يوما حبيبتي

لاادري ..
ابعد ان افترقنا أأصبحتي حجراًً...
أم باردة فقط ومازلت بشراً
كنت تغارين علي حتي لو تغزلت بقمرا
اليوم تشاهدينني ارتمي في احضان النساء
ولا تحريكين طرفاً ولاسكنا
أتراك نسييت هوانا ...
ودموع كانت تجري فرحا في لقانا
ام ان غيري قد طاب لك منك حنانا ...
وانا صرت مجرد ماض
لاتذكرين منه شدوا ولا انغاما
اخبريني
فهذا اليوم عليك لزاما
هل اظل احفظ لك عهودا
واكون لك بالشوق صواما
ام افكر في اخري
تملئ القلب بعدك
وتمحو ذكراك وتزرع فيه بستانا

عندما ايقنت

عندما ايقنت انني وقعت فيك ..كان كل همي ان تبقي ساكنة الحلم ...ولاتحاولين التسلل الي الواقع ..كي لانقرأ فيه مأسينا ..دائما احاول الا امد يدي واقلب دفاتر التفاصيل ....احاول جاهدا ملاقاتك في خيالي ..ولااريد ان تنظر امالي الي اكثر من ذالك ...لانني لاادري اهو متاح التوغل في ارض مجهولك ...ام ساسقط في هاوية اليأس مما انت عليه

أعدك

اعدك ان لااموت قبل ان اواريك ثري النسيان

ويكون شاهد قبرك غريبا لااسم ولاعنوان

وان مررت عليك يوما به سانثر زهورا

كعابر السبيل يمر بدربا لااسفاً وخذلان

درس في الغرام لسيدة النساء

ياسيدتي ...

ان الارض مليئة بالنساء ....

اكثر مما كتب كل الشعراء ...

فلا تلوحين انت الي بذكاء ..

فحين احببتك ...؟

عقدت قرانك علي حروف الهجاء ....

فكل قصائدي لك انت دون إستثناء ....

ياسيدتي

 انت امراة بلهاء ....

حين احبك ..كان امامي ألاف النساء

فلاتحاولي التنصل مي كالغرباء

فحبك في دمي ...

كرائحة البن في قهوة المساء

الكل يعلم انك حبيبتي ...

فكفي عن الحماقة

فانا افرق بين الذكاء والغباء

ياسيدتي

لست طفلة كي اعلمك الدهاء

ولست بجاهلة الاتقرأئي مابين حروف الهجاء

فرق كبير بين المدح والرثاء

فحين احدثك تكون كلماتي بالضياء

وحين احدث  غيرك تكون كل المعاني مبهمة

كانها درس في الكمياء او الاحياء

ياسيدة النساء

انا لست مدرس للغرام

انا هنا حبيبا اتعبه الصمت

وبدات تغتال حيائه الكلمات

ساصبر عليك طويلا

لكن لن اضيع امامك الكبرياء

حاولي ان تفهمي مشاعري بسهوله

حاولي التخلي عن الغرور والرعونه

فالحببة تتدلل ...

لكن لاتقتل في حبيها

ولاتنتظر منه ان يضعف كما الجبناء

 ياسيدتي

لما تغريت ملامحك حين ذكرت العشق والهيام

لما تلون وجهك كانه تفاحة حمراء

اقالو لك العشق حرام في شرائع الانبياء

أضللوك وقالو الحاد بشريعة السماء

إذن اعلمي ياسيدتي ان الحب هو الحياه

وقد ذكره الله ولايمنحه الا لمن شاء

فتلحللي من افكارك

فقد اقتربت ان اكون متسول

واشعر انني اطلب الاستجداء

ياسيدتي

هل تظني انني من اهل الرياء

هل تظني انني فقط اكتب

او انني احاول فتنتك كالشعراء

ما جائني اليك الا سهري لك كل مساء

واشتيقائي ونار الاشتهاء

فحين احببتك صرت انت كل الاخلاء

واراك في الظلام وفي الضياء

حتي ملامحك ترسمها احلامي علي اسطح الاشياء

ترفقي وقولي احبك

فقد انتهت كل دروس الهوي

فلا تضيعي كل احلامي برفضك هباء

لن يكون يوم عيد

ان رحلت الان لن يكون يوم عيد

سيموت فينا حب وليد

سياتي العاما تلو العام

غير انه بلا شتاء او ربيع

سيولد فينا ندما يصاحبا للبعيد

ويهب فينا كالنيران في كل بسمة

في كل صباح جديد

في كل لحظة فرح او كل عيد

انت لاتهتمي سوي بنفسك

وكاني كنت شئ من صقيع

اراك الان تتدثري مني

بين طيات العتاب

بين طيات الاتهام والوعيد

ما كنت يوما فصل في حياتي وانتهي

ما كنت درسا بعده ابد درس جديد

لست انا الهاون او شهيار

لم اكن يوما صاحبا لسوق العبيد

كنت اشعر بك وطنا

كنت أأتي اليك من بعيد

مازل في القلب حب كبير

يكفي كل النساء

لكنه لك فقط يا يومي السعيد

ماذا تظني...؟

 اليوم الذي لانكون فيه معا

ابدا لن يكون يوم خير

ابدا لن يكون يوم عيد

ايمان ...

ايمان ...
شجرة أنوثة فروعها الحنان
ثمارها العطف وجذوعها الاحسان
تعشق الطيور همسها
فهي قيثارة تعزف الالحان
إيمان إمراة ...
تجمع الامومة في عطائها
والاخوة في وفائها
والصديقة في نصحها
هي طبيبة في علاجي غضبي
تشعرني انها رحمة من الرحمن

عزيزتي لاداعي ان نكثر من الكلام

عزيزتي
لاداعي ان نكثر من الكلام
فما كان بيننا وما كان
كلها في خيالك فقط اوهام
لم يكن غرام
ولم نتبادل الصور والرسائل
حتي نقول اننا نضيعنا الاحلام
فلننتهي من الحديث
قبل ان تلوكنا ألسنة الفتنة
ويضيع بيننا حتي السلام
لنكتفي
فلاورود اهديناها
ولاذكري لنا بين الايام
لن تكوني بيروت
ولن اكون لك دمش
ولن تختلف علينا قبائل الشام
لاشئ بدأ لينتهي
فلتمضي في سبيلك
وانا ساعتبرك
عابر سبيل اخطأ العنوان
ولعابر السبيل دائما منا كل الاحترام

درس لإحدي النساء

مسكينة أنتِ..؟

حين تظني أنني ابكي النساء

او أمنح إحداهن لذة البكاء

فانت لاتعرفين الشعراء

عشقهم الابدي فقط لحروف الهجاء

وفي المرتبة العاشرة من العشق تسكن عندهم حواء

لقد طمعتي في الغباء

حين ظننتي انك مطلقة الذكاء

وان ليلة اوليلتين تجعلني اشتهيك الي الفناء

او ان ابكي في انتظارك ذات مساء

انا من سريره مطرز من جسد الحسنوات

لاابكي إذا فارقتني إحدي النساء

أيتها الواهمه

روما انتهت وماتت فينوس

ولم يعد هناك عبيد يحملون لك الماء

الشاعر لاينتحب...

لاينتحر

الشاعر ينسي الف إنثي ...

 بعد سطرا واحد من الرثاء

ويمدح الف إنثي بسطر من الغزل

ويبدع في وصف كل حسناء

فلاتتوهي في مسميات الأشياء

فالشاعر  كالمدرسة

ترتاد قصائده النساء

ويتألم  فقط

كي تحتفي به حروف  الهجاء

أغار عليك

أغار عليك

من نظرتك للمرآه

مل لمسة يدك لجسدك

من شفاهك حين تعانق بعضها

اغار عليك حين تنامين من وسادتك

من حلمك المجنون الغير مهذب

الذي يجعلني اكره النوم الذي يخطفك مني

كما اكره الظنون

احبك رغم ثقتي العمياء فيك

لكن إعذريني فانا بك مجنون

رسائل لها 13

رسائل لها 13

ياسيدتي

أنت قنبله موقوته حين تتحدثين عن الاخرين

انا حين احبك اكتب لك من اعماق الجنه

وحين تغصبينني اكتب من قاع سجين

وهذا فرق بيننا وبين باقي العاشقين

احيننا نكون صديقين

واحياننا نكون زوجين

وحين يضحك الصباح نكون طفلين

وحين يغطينا المساء نكون المجون ..

والحماقه ...

نكون فوق الجنون بدرجتين

فلاتحاولي اللعب باعصابي

فالغيرة تشطر قلبي كالسكين

وتجعلني ندا لك وحروفنا سيفين

وحتما ينتهي حوارنا ونحن قتيلين

درس لإحدي النساء

مسكينة أنتِ..؟
حين تظني أنني ابكي النساء
او أمنح إحداهن لذة البكاء
فانت لاتعرفين الشعراء
عشقهم الابدي فقط لحروف الهجاء
وفي المرتبة العاشرة من العشق تسكن عندهم حواء
لقد طمعتي في الغباء
حين ظننتي انك مطلقة الذكاء
وان ليلة اوليلتين تجعلني اشتهيك الي الفناء
او ان ابكي في انتظارك ذات مساء
انا من سريره مطرز من جسد الحسنوات
لاابكي إذا فارقتني إحدي النساء
ايتها الواهمه
روما انتهت وماتت فينوس
ولم يعد هناك عبيد يحملون لك الماء
الشاعر لاينتحب...
لايتنحر
الشاعر ينسي الف إنثي ...
 بعد سطرا واحد من الرثاء
ويمدح الف إنثي بسطر من الغزل
ويبدع في وصف كل حسناء
فلاتتوهي في مسميات الاشياء
فالشاعر  كالمدرسة
ترتاد قصائده النساء
ويتألم  فقط
كي تحتفي به حروف  الهجاء

كل شئ فعلت ..

كل شئ فعلت ...
اقسمت ان ابعد ..فإليك إقتربت ...
ان أعشق الف غيرك ...لكني كذبت
وقلبي عليك اغلقت ...
لنسيانك حاولت .
فوجدت انني لعذابك ...لإشتياقك ...لعتابك أدمنت
لذالك اليك بالحب اقسمت
اني لغيرك ما اكتب وما كتبت
لانني في روحي اسكنتك ولروحك انا عشقت

في غيابك

في غيابك أضيع بين ألآف الاحتمالات والظنون...
تكوني بقلبي روحك وجسدك بأبعد مايكون
أهزي اليك بالأشتياق ..
فيرد الصبر إهدأ إنك بالعيون....
أأصدق الصبر ام انا بعشقك أصبحت مجنون..؟

انت حواء ...!

انت حواء ...!
ولا الومك ان كذبتي حبي ..
فهذه عادة النساء

لاتذكري همسي في لحظة صفاء

او انني ادفئتك بين احضاني ذات مساء

فقط اليوم صرت سرابا في صحراء

سرت اشواكا وخناجر غدر وليس عندي وفاء

النهده فيك يذكرني

والخصر كان لي خط الاستواء

كنت المدينه واليوم انا المنفي

وتشعرين في حبي بالعراء

ترميني بكل الاكاذيب والافتراء

لااندهش سيدتي فهذه عادة النساء

انت يا سيدتي لاتجيدين الا البكاء ...

حتي صرت اخشي الاقتراب منك ...

اخشي لقائك صدفة دون لقاء

أخشي ان أحن إليك كلما جاء الشتاء
بقلم
يوميّــات رجــلٍ مهْــزوم..بقلم امين الصفتي

انت

انت

من علمني كيف يكون العشق

كيف يكون الغرام

وان الحب في صمته كل الكلام

وحين تبتعدين اقابلك في الاحلام

وان الحزن في الحب ليس عذاب

بل غناء وشدو وانغام

خايف اقول بحبك ..........

 خايف اقولها وابعد عنك ....تتعبي بدل اليوم سنوات ...
اصل الحب مش كلمه نقوله ..لادي حكايه وراها حكيات
خايف بيه املك قلبك ....وتيجي ظروفنا تقتل فينا حجات
وانت عارفه من اني بحبك ...من غير حتي ما اقول كلمات
نظره عيني لما بشوفك .....فيهـــا غــــرام بكل لــــغات
فبلاش اقول اني بحبك ....خليها كده من غير حوارات

فاكره لما قلتلك خلينا أصحاب

فاكره لما قلتلك خلينا أصحاب
ونفضل سوي من غير زعل وعتاب
زعلتي وقلت الحب حلو حتي لو كان عذاب
ادينا حبينا وزعلنا وبعدنا وصبحنا اغراب
حتي الصداقه ماتت وإندفنت تحت التراب

بعفوية المطر ..

بعفوية المطر ..
حين يتساقط فوق نافذتي ..واشاهده وابتسم ...
تساقط همسه .فوق نافذة قلبي ..
فبللني بالحب ..
وما هي الا لحظات ..وإمتلئت روحي بعشق وغرام ...
صرت انغمس فيه شيئا فشيئا ..واعيش معه اجمل الاحلام ..
ماهي الا سويعات قليله وجدتني اتسائل عن ماهو ...
إشتياق وترقب وإنتظار ..
كأنما كنت ارض خصبة بحبه وجائت همساته لترويني ..
فينبت حبا كبيرا في قلبي ...
ويشب اشجارا وافنانا من الشوق في اعماقي

اريد عشقا ديمقراطيا

اريد عشقا ديمقراطيا ....
فيه الاشتياق إجباريا لكل العاشقين ....
لاسلظه للنسيان فيه ...
كل شئ فيه سرمديا .حتي الحنين .
واول بنود دستوره الغاء البكاء والانين ,,,,,
واهم قوانينه الجمع بين الطرفين ..في حياة ابديه

قلت لكم ملايين المرات

قلت لكم ملايين المرات ...
لاتنخدعو بكلام أي من الشعراء ...
فكل النساء عنده سواء ...
كلهم حسناوات ..البيضاء والسمراء
يزرعكم في الدفتر ..ويرويكم بحروف الهجاء
حتي تاتي واحدة بشريعة السماء
فتمحي من اوراقه الاسماء
ويدون لها وحدها كل صباح ومساء
ما تشتهي بالاحمر والازرق و بالحناء

تعبت أنا...

تعبت أنا...
انا اغقر لك ..وانت دائماً تعاقبني ..
اناديك ..تتعمد الاتسمعني ..
يكون مني الوصل يامن انت تهجرني ...
تعبت انا...
من مراقبة من يهملني
أخبرني
اكان الحب فيك ذنباً ..لذالك ان تعاقبني ...؟

لست أنا حين أغضبك ...

لست أنا حين أغضبك ...
ذالك الجنون ..يولد ..حين يطول غيابك
.فيتعمد ان يتعبك
لاتحاسبيني فبعدك ...
هو سبب تناقضاتي التي لاتعجبك

لاتفسري الصمت بيننا شيئا من عتاب

لاتفسري الصمت بيننا شيئا من عتاب

حتي الصمت بيننا ينطق بالكلام

فنحن حين بدأنا تعلم العشق منا الغرام

وحين صرنا سويا تعلم الحلم من كيف تكون الاحلام

يا حبيبة عصفت بالحزن ..فغادرني في الزمان والمكان

اليوم معك يا حليلتي صار عام والعام صار معك الف عام

ورحيق حبك زهر يفوح في الفؤاد ..

كانه غصن زيتون

أنهي الحروب ونشر بالروح كل السلام

كنت كالمحارب ,,بين الوجع والانين ....

كنت مجرد هيكل تهاوي تحت الركام

صرت اليوم حالما يعزف الانغام

إستعجلنا

إستعجلنا

استعجلنا الحب

وشربنا كل مافيه دفعة واحده

حتي صرنا لانستطيع ان نفترق ثانية واحده

اصبحنا نشتاق اذا توارينا عن بعضنا ...

نفتقد بعضنا من لحظة وداعنا

حتي اننا نصاب بالجنون من دقيقة انتظار واحده

نشتعل ولاشئ يطفئ لهيبنا

برغم مسافات تفصلنا

كن لاندرك انها سيوف تقتلنا

اليوم اصبحنا نشعر بكل التناقضات

لاننا لانستطيع ان نفترق ثانية واحده

كل الرسائل التي تداولنها .

كل الرسائل التي تداولنها ..
اصبحت الان بمسابة ميراث ...
ادفع بها الي الحزن كي يتركني .
وادفع بها الي الوجع كي لايفضحني .
وادفع بها الي انتظارك كي لايقتلني ...
لم يبقي الا ان اقول لك
انني وضعت بها انا فحين تبتعد انا لايجدني

ليس مجرد حنان او عطف مايجذبنا الي الاخرين

ليس مجرد حنان او عطف مايجذبنا الي الاخرين

وليست براءة الملامح او بشاشتها

ما يوقعنا فيهم بإرادتنا

بل لانهم جزء كان قد فقد منا

وحين التقينا شعرنا به فسار منا وإلتئمنا

توقفت عن محادثة النساء

توقفت عن محادثة النساء
فبعد حديثك كل الاحاديث غثاء
فشفاهك قيثارة تعزف
وهمسك الغناء
إكتفيت بك
يا إمرأة عشقها بدايتي
وليس له نهاية حتي الفناء

أحبك ....وأحبك

أحبك ....وأحبك
حتي يمتلئ البحر بالسنابل
ويبقي حبك في قلبي كل المشاعل
وأنت حضور ولست غياب
وانت بالقلب كل فعل
وانت بالقلب والروح كل فاعل

مازالت صورتك

مازالت صورتك امامي اطالع حسنها
اجلس في رحابها
كانني عابد في محرابها
اتاملها واتنعم بجمالها
اشكر الخالق
واسجد له علي انه ابدع صنعها

آآآآه يا انت ..

آآآآه يا انت ..

لاادري من اي كتاب انت ظهرتِ

كانك كل معاني الحب جمعتِ

وفي لفظ واحد ...

في صفحة قلبي كتبتِ

لست فقط حبيبتي

لست فقط حبيبتي .
بل اقول لك انت مليكتي ...
يحق لك ان تتصرفي حتي في حريتي ..
اصبحت منذ احببتك  ملك لكِ
واهديتك بالعشق صق رقبتي ..
فلا أحق لي بل يحق انا لك

في غيابك

في غيابك ..

لن اقول انني إشتقت لك ...؟

بل انني كنت متارجح في غيابك بين الجنون والياس ..

إفتقادك معناه افتقاد كل مقومات الحياه ....

لن اقول انك فقط طوق للنجاه ...

بل اقول انك الماء .الذي يمنح لكل شئ الحياه ..

انت في حياتي

كما الايمان لاتستقيم بدونه شرائع الله

للحزن اسراراً ...

للحزن اسراراً ...
وعيونك فكت رموزها ...
فهي حاضرة ..
وغامضة ...
ونائمة تحت سحرها ...
وقاتلتةً لمن وقع في اسرها ...
للحزن  اسراراً.؟
وعيونك تكشف اجمل تفاصيلها

أصبحنا أغراب

 اصبحنا اغراب
...............
اصبحنا اغراب....!!!

وصرنا كلً يبحث عن هداه ,,,,

ساد الصمت فينا ....

وصار البعد لنا طوقا للنجاه ...

عتابك أنهي ماضينا ...كأنه كابوس احبننا منتهاه

لو كنت تعشق كالبشر ..؟

لصار العتاب بيننا ..نبض وحياه ...


لاشئ يبقي في سماء...

بعد ان مر السحاب ..

لاحب يبقي في القلوب... بعد ذل في عتاب ...

لاشئ في الروح بعد الموت ...

يبقي للسؤال والجواب ...

فلتدفن ماضينا صمتا ....

يكفيه كلمات من تراب ...

فالقبور فقط فيها تفتح دفاتر للحساب


ايقظتني من احلام جميله  ...

علي وهم وسراب

كل ما عشت فيه ...كذبا...

 كان سوطا من عذاب

جعلت الحب ذنبا ...

بعدك لن اقرب له ابواب

انك المراه الوحيده التي استولت علي قلبي

دائما وابدا اعلم انك المراه الوحيده التي استولت علي قلبي ..
واصبحت المتحكمه فيه ...
والتي تسطيع ان تمنحه الجزن الجميل ..
وتمنحه فاكه السعادة حتي في الغياب
وتجعله ينام علي الامل حتي في الخيال ..
اعلم انك المراة الوحيده التي انام هربا من غيابها
لكي اقابلها في الحلم ومع ذالك لااجرؤ حتي علي عتابها ..
اعلم انك المراة الوحيدة التي احببتها وساظل احبها ..
ومع ذالك كل محاولاتي لإقامة علاقة مع امراة اخري تعد انتحار
ولايستطيع الانتحار ان يمنحنا ما منحه قتلك لي

عندما اقابلك اشعر انني لص ...

عندما اقابلك اشعر انني لص ...
دخل علي متجر هدايا ...
واحاول ان اجمع اكبر قدر من الغنائم والمسروقات والكنوز ....
واشعر ان الوقت هو الشرطي الذي ..يترقب اي صوت يصدر عني
كي يمسك بي ولا اكمل باقي ما اود اغتنامه منك ..
اشعر ان الحزن هو صاحب المتجر الذي سوف ياتي حين يمضي وقت اللقاء ..
وتنتهي محاولاتي بإنتظار لقاء اخر ...
واظل افكر ماذ ساسرق منك المرة القادمه
اجد انه لامفر لدي سوي ان استولي عيك بوضع اليد

أخشي ان اعشقك

أخشي ان اعشقك اكثر مما انا الان...

فاجدني اسافر اليك الاحقك في كل الاوقات

افتش الموانئ وانتظر في المطارات

افتش عنك في المحطات وانظر من نوافذ القطارات ..

اتوهمك في سرب الحمام احدي الرسالات

في الجرائد والمجلات ...

ربما اجد صورة لك في زواج احدي القريبات

اطالع وجوه الغرباء ...

ابحث في الابراج عنك ..واسال المنجمين والعرافات

أخشي ان احبك أكثر ...

فلااجد نفسي حين تغيبي عني لحظات

كيف السبيل

يحاصرني عطرك ..همسك ..طيفك ...
فكيف السبيل ..؟
وانا انغمس فيك كلما حاولت الفرار ...
يحاصرني ظلك حتي في الغياب ....
عبق منك في فنجان النسيان ..
فكيف اسير الي الغد بدونك ...
وانت كالسماء ...سقف لكل مكان
وانت كتاب تاريخ ..انا فيه العنوان
كيف افر منك ...؟
وانت وتراً تمر منه نغمات الزمان

يرتحل الحلم فينا

يرتحل الحلم فينا
يسافر علي استحياء من الحقيقه
نتبعثر بين الاوراق
كاننا زهور تتعانق في حديقة ورد
نضرب عن اليأس
وتحت ظلال الامل ينام الحزن فينا
وتتولد فينا احلام من براءه
تداوي مأسينا
نداهن الزمن حتي يمنحنا السعاده
حتي يتوه الوجع منا ...
وبرغم كل مانشدو في ليالينا
لذكري والواقع ما نسينا

أخشي أن أعشقك أكثر

أخشي ان اعشقك اكثر مما انا الان...

فاجدني اسافر اليك الاحقك في كل الاوقات

افتش الموانئ وانتظر في المطارات

افتش عنك في المحطات وانظر من نوافذ القطارات ..

اتوهمك في سرب الحمام احدي الرسالات

في الجرائد والمجلات ...

ربما اجد صورة لك في زواج احدي القريبات

اطالع وجوه الغرباء ...

ابحث في الابراج عنك ..واسال المنجمين والعرافات

أخشي ان احبك أكثر ...

فلااجد نفسي حين تغيبي عني لحظات

بكائي وضحكاتي

بكائي وضحكاتي
كلها محاولات لكسب ود الحياه ...
كي تمنحني فرصة للعيش فيها بسلام ...
دون حزن او يأس يجبرني علي الإستسلام
بكائي وضحكاتي
كلماتي وشعري وغزل اجود به
وعذب الكلام
كلها مؤامرة مني
كي اخفي مالحقني من خزلاناً وإنهزام
بكائي وضحكاتي
تواظئ مني كي اعيش لحظة في الاحلام
كي اخفي دموع القلب
كي انسي أوجاع الآلآم

كنت اظن ...

كنت اظن ...
الحب يحتاج سنوات ولقاءات .....
ومواعيد تكثر فيها الاحاديث والكلمات ...
ورسائل تتهوه في البريد ..
فنموت لانهم لم يعلمو ما اهديناه فيها من عبارات ...
كنت اظن وكنت اظن ..
لكن خاب ظني حين اصبحت اعشقك من اول النظرات ..
واموت ملايين المرات ,,بعد غيابك من اول اللحظات