انت لاتدركين معني تورط شاعر في امراه حين يكون هناك الكثير ينتظر كلماته وهو ينتظر ملهمه تغيب عدة ايام ... دون ان تترك له حتي رسالة فارغه انت لاتدركين حجم معاناة المنتظرين . وحالات القلق التي تنتابهم ... مشكلتي معك انني لم احبك كإمرأة جميله ...فحسب او كإنثي رائعة الأوصاف او كإنسانه تحمل صفات الملائكه ولكني عشقت روحا واحساس واحلام واماني لذا توقفت كل خيالاتي وافكاري لمجرد غيابك شعرت انك كنت ذالك السلك الذي يوصل الكهرباء باي الة ليمنحها الحياه البعض يستطيع ان يرتسم السعاده .. او يستطيع ان يضع ابتسامة فوق ثغره والبعض الاخر لايستطيع ان يكتذب ببمشاعره او حتي يقوم بدور غير دور المهزوم ليس بإستطاعتي ان اقول انني اشتاق .. او حتي اكون انسان عادي واقول (وحشتيني) فتلك الكلمات معناه شعور بالفقد او الغياب لكن في حالتي لابد ان اصرخ كالطفل الذي ولد توا الي الحياه فرجوعك معناه ولادة جديده وعوده للحياه اريد ان اصرخ بل اريد ان افعل كالاطفال المدللين حين تغيب عنهم امهاتم .. او يتيهون في زحام احدي الطرقات ويعبرون عن اهمالهم بضرب اقدامهم علي الارض او الوقوف بعيدا حتي يبتسمون في وجههم ويفتحون لهم زراعيهم ليرتمون بها كعودتهم الي الاوطان
كان حبك أجمل الصدف ...ورحيلك أسوأ الكوارث ...!! إعتقد الحب فيك بوابة
تدخلني الي السعاده ...او سفينة تسافر بي الي جزر الاحلام ,,,لكن ما ان
وطات اقدامي ارضك ..حتي وجدتني اقف علي هاوية القلق ...مابين انتهاء الحلم
,,,او طعنة غدر .... كنت واهمه حين ظننت الحب قطعة قماش ...اقوم
بحياكتها علي مقاص الظروف ...او انها قطعة ارض اضع عليها لافتة ملك خاص
..حتي تسمح المسافات بالاقتراب ..لكني اكتشف ان الحب مجرد ورقة مغامره
..احيانا تؤدي بصابحبها الي السجن المؤبد في العذاب اكتشفت انني دائما
كنت احمل الخيبات في جيوبي ,,,وكلما حاولت شراء حب جديد ..صادفت خيبتك في
يدي عند اول اعجاب بشخص اخر..عندها تأكدت ان نسيان جرحك مستحيل ,,,,وان
اغفر للزمن صدفة لقائك مستحيل ... وتأكدت ان حبك أجمل الصدف ...ورحيلك أسوأ
الكوارث ...!!
حين التوحد تتوه الاسئله في الاجابات .. ولامعني للعشق اذا تذكرنا فيه الوقت او الوجهات ,,, فلا تسالي من قال احب قبلاً فلاتواريخ ولااحاديث في اسعد اللحظات في مدينة العشق تتوقف الاكوان حين تتحدث النظرات حين تتوحد الارواح تتوه الاسئله في الاجابات
ممنوع لتحت 18 ساتذكر دوما ثغرك مع كل إمرأة اقبلها .... وانني مازلت منتبهاً ..... حين كنت أثمل من شفاهك ... سأتذكر ...عيونك فكل إنثي وانا أنظرها واتنفس الصعداء ,,, حين كنت أغرق ,,,واصاب بالدوار من عينيك ..... ساتذكر جسدك .. مع كل انثي حين اقضي نحب رغباتي بعد ان كان جسدك يقتلني ... ويحييني الاف المرات في الليلة الواحده... ولاتنتهي في ساحاتك غزاواتي
ساتذكر دوما ثغرك مع كل إمرأة اقبلها .... وانني مازلت منتبهاً ..... حين كنت أثمل من شفاهك ... سأتذكر ...عيونك فكل إنثي وانا أنظرها واتنفس الصعداء ,,, حين كنت أغرق ,,,واصاب بالدوار من عينيك ..... ساتذكر جسدك .. مع كل انثي حين اقضي نحب رغباتي بعد ان كان جسدك يقتلني ... ويحييني الاف المرات في الليلة الواحده... ولاتنتهي في ساحاتك غزاواتي
لاتفسري الكلمات علي هواكي ... ولاتفسري بعدي حباً في سواكي ,.,,, لاتكوني كما الاعداء... ظنونك بي تكون سؤء ,,, فانا ما تعلمت الهوي الا من عيناكي .. وكل شعراً الا وصفا في محياكي . لاتفسري الكلمات علي هواكي فانت من المستحيلات حتي في ذكراكي أنسي روحي ولا أنساكي لست مجبورا علي هوكي فحتي الهوي بلا قلب يهواكي
طفل لقيط هذا التسامح ... عندما يكون الجرح مقابل العطاء والخيانة مقابل الوفاء يكون التسامح كمن اهدي اموال اليتامي للسفهاء لست وليا ولامن الانبياء من يجرحني اقتص منه فالعفو يكون لمن يفرقون بين خضوع الجبنا وعفو الكرماء
داخل قصرها طالباً يدها .. فادهشته براعة عزفها علي اوتار القلوب ... قبل ان تعزف اناملها الحانها فتأسر الملوك وفيها وتذوب ... فإختار وصيفتها ...وقال لها عشق الملوك للمكات حروب وعشق الملوك للوصيفات مغفرة للذنوب مولاتي لم يبقي في العمر مايكفي كل الدروب وانا اريد ان القي ملك الملك محبوب فان الهوي لاغالب ولامغلوب ... ليس هذا إعتذر عن الهوي ياشمس ليس لها غروب ولكن من وقع في هوي غير هواه ... لايمكن لظهره يوما ان يكون مصلوب
هل سري الليل اليك وما بي سري ... يجمع الاحباب وانا يجمعني بالكري تسؤني ظنوني فيك وانت الايمان والهدي هل ناداك غيري فإليه القلب منك سري ماذي يخبئ الزمان لنا مع العذاب ياتري اكل العاشقين حياري مثلي ام قدري معك ان يغسلك الدمع في عيني وانت منها لاتدنوي ولاتشعر انك لها الرؤئ يا ايها البعيد صارت ذكراك للفكر قيد وصرت للروح سجنا وضنا الايصالحني بك الزمان...؟
هو ليه الصبر مبقاش زي صبر زمان ,,,؟ كنا نناديه كان ييجي من ابعد مكان كان نديم لينا في الوجع وفي الاحزان ودلوقت بندور عليه ولاهو داري بلي احنا فيه ولا بلي كان ياصبر بعتلك مرسال ومرسال ومرسال ساكت ليه وليه محنش ع البال هو ليه الصبر مبقاش زي صبر زمان ,,,؟
لأحدهم ارسل السلام ... وإعلم جيداً انني اشتاقك منك حتي الكلام ... لكن الكبرياء جاحد لايعرف لوعة الغرام ارسل لك السلام ... بالحروف تصافحك نيابة عن القلب والروح واذا كان الواقع مستحيلاً فانا انتظرك بالاحلام .
فات وقت الاعترافات ,,,, وانا لست كاهنا ...وذنبك ليس اخر الخطيئات ... فات اوان الاعترافات ... وذنب الحب لاتغفره الاعتذارات ,, وان كان لاب ان تعترفي ... فإفعلي ذالك في دور العباده فأنا عاشق وهي ليست من الديانات
فلتبقي معي .. فالغربه لن تشتكي غيابك .. والرحيل لن يبكي فرقك .. ولن يموت المنفي في انتظارك,, ولكن انا ساكون وحيدا أبكي ... وربما يقتلني إشتياقك فلتبقي معي فالحياة بك ابتغي .. فلا تجعل موتي يكون إختيارك
انا فلسطبني ابن فلسطين ... مابيننا كما بين الزرع الاخضر والطين كلما حصدتني المناجل اعود انبت اكثر مرتين مر في حلقهم كأشجار الزفوم واحلف بالتين والزيتون سيعود صلاح الدين ..وتكون لي معهم الف حطين انا فلسطيني ابن فلسطين ...! من كل بقاء الارض اليها راجعين
ومازلت
إإمن أن المراه معجزة المعجزات .حين جمعت كل التناقضات ..جمعت الرحمة
والقسوة . والجبروت .وكل الرحمات ..ومازلت إإمن أن المراه ,,,حين تحب تجعل
من الرجل اميرا بين الارض والسماوات ..وحين تجرحه تحعله شاعرا بكل اللغات
علي صهوة الحنين .. .الف ذكري تعانق الغياب .... كلها
نسمات شوق..تدق للقلب ألف باب .... ياسارق النوم من عيني .. الم تسمع
الاهات ام المسافت صنعت بيننا حجاب ,,, ,تغنت لك الروح.بالاسحار .. يامعللي
هل من مزيد للعذاب .. كانها راعي يشدو الانين علي الغاب ....!!
في حضر الغياب ,, إفكر في الوداع الاخير ... فلا إختيارت متاحة ... ولا شئ عسير علي التفسير ... فقد اغلق الحوار وأخذ القرار .. وركب قطار الرحيل .. وقطار الرحيل لايعود ... لايتوقف عن المسير في حضرة الغياب ... تتمني لنا الاقدار الخير لكن البعض بقرار يغير المصير
أشتاقك منذ عصور ... لكن حيائي يشبه حياء النسور ,,,, اراقبك كما تراقب اسماك البحور ,,,, واخشي اصارحك بالحنين فاقع في شباك الفطور ,,,, ساظل اشتاقك بصمت الملوك حتي تزول كل الجسور ... فالشاعر في العشق ملك ...كما النسر ملك الطيور ,,,,!!
لاتتوقع مني ان انتحب لرحيلك ..؟ فلا تصنع الامطار شئ مع الاشجار الميته ... فكم من دموع سكبتها علي ناظريك لم تحرك فيك ساكناً .. وكم جلدني عندك ونرجسيتك ... لاتتوقع مني ان انتحب ... فالرحيل كالموت عند اشباه العاشقين ,,,, فقط يعجل بنهاية المأساه ,, ويكون رصاصة رحمة من القلوب الغادره !!
صعب ان أتعاطي مع فكرة رحيلك ..او إحتسابك ذكري او ماضي ....تخلي عني كما
تشاء ..وحدد انت كما ترتضي مسميات الاشياء لكن ..في كل الحالات انت في
حياتي قصة ليس لها انتهاء
حين تغيبين ...يجلدني الحنين ,,,لذا إخبرك ان كنت لاتعلمين ..حين تغيبين فانت مع سبق الاصرار والترصد انت لي تقتلين اكررها لعلك لاتفهمين ..احبك اعشقك اهواك ..ولو لم يكن لدي قلب احببتك بالرئتين ,,,,واتنفسك واشتاقك ويغلبني فيك الحنين ,,,انت مثل باقي البشر تشعرين ,,,ام انك ترين لي ان تعذبين ,,,,,,اكررها حاولي ان تشعري بي قبل ان تقتلي قلبي المسكين