قالت كن صديقي.

قالت ..
كن صديقي .
وإبتسم في وجهي إذا جاء الشتاء ...
حاملاً هدية ..او مزهرية ..
واخبرني انك ستراقصني ..واني في عينك اجمل النساء ..
ولامانع لو تكذب حينها وتتدعي انك حبيبي ..
ومازلت تذكر عهد كان بيننا ذات مساء
كن صديقي .فالاصدقاء دوما اوفياء ...
كن صديقي دائما
فالاحبة لايقتلون الأصدقاء

هو لايفهم نداءاتي ..؟؟.

هو لايفهم نداءاتي ..؟؟.

كأنني اقولها بالانجليزيه او الفرنسيه ...

وانا لن امل النداءات ..

ولن اتوقف عن كتابة الرسائل الغراميه ...

حتي لو انتهت كل الطوابع البريديه

ساسير اليه بها واتركها عند بوابتة الحديديه

لن يتملكني الياس

فانا اهواه هواية ابديه

ولو إقتضي الامر ساكبله في وسادتي

حين يخطئ ويدخل احلامي الليله

انا اتمني لو كنت كل الرجال

انا اتمني لو كنت كل الرجال

وكنت خادما وحارسا وفارسا لكل النساء

كنت لهن قمرا في المساء

وموسيقي وغناء

ومذاق الشهد فوق الشفاه تتذوقهن حينما تشاء

تمنيت ان اكون ادم لأسعد نعمة الله حواء

هذا ليس شعرا حبيبتي

هذا احساسي لانك كل النساء

هل ..؟

هل ..؟

بعد عينيك تكتب كلمات

وفيها بحور الشعر والاوزان والقوافي والكلمات

كل ما اكتبه لك يكون كنوز ..

كل ما اكتبه لك يكون كنوز ..
لانك لست إمرأه ..؟
بل مناجم للجواهر والحرير والفيروز...!!

كل ما اخشاه ..

كل ما اخشاه ..
ان ينفد منا رصيد الحظ ..
ويدهسنا قطار الزمان ..
ويلقي بارواحنا كل في مكان
ولايبقي منا سوي ذكريات وحكايات
نموت نحن وتأبي هي ان يطويها النسيان

لاشئ يكتب في تاريخ النساء

لاشئ يكتب في تاريخ النساء
لاوصف تتجول فيه حروف الهجاء
جسدك سيدتي إختصر الانوثة
مــــنذ البــــــدء وحتي الإنتهاء....!

لو لم تكوني انت ..

لو لم تكوني انت ..
لكتبت قصيدة بوصفك وعشقتها
وادعيت الجنون
وقلت هنا مملكة..
وهنا وطني
وهنا ملكة علي عرشها وانا ملكها

كيف تريدين ان اتذكر تواريخ الميلاد

كيف تريدين ان اتذكر تواريخ الميلاد ....
او اذكر المناسبات والاعياد
وحين احببتك نسيبت كل شيئ
متي ولدت وكيف نشأت
وما هو موطني بين البلاد
حين احببتك نسيت التاريخ والاعداد
وتذكرت فقط انك حبيبتي ..
وصار حبك هو عنواني ووطني
وانت في عالمي التقويم وبداية الميلاد

لو كنت جنبي

لو كنت جنبي

كنت حطيت راسي في حضنك وبكيت

واشتكيت منك إليك

كنت خليتك بكيت من الشوق مني عليك

لو كنت جنبي كنت غمضت عيني وللهموم العالم في حضنك نسيت ..

ترفقي سيدتي ....

ترفقي سيدتي ....
فوصفك فاق لعتي ..فاق الشعر والرسم ...
همس وضياء والحروف تكتب قافيتي ..ترفقي سيدتي
فملائكة السماء اكبر من لغتي

اريد ان اشكرك ....

اريد ان اشكرك .....

واخشي ان تنزعجي بمراسلاتي

اريد ان ارسل باقة ورد ...او إهديك بعض كلماتي

اريد ان اهديك الكثير

الكثير والكثير واقل مافيه حياتي...!!

لماذا تصرين علي الرحيل ...؟

لماذا تصرين علي الرحيل ...؟
هل تعيش مصر بدون نيل
وما للصحراء جمال بغير نخيل
لماذا إذا تصرين علي الرحيل ...؟
وتعلمين أن حياة بدونك مستحيل ,,,
هل تريدن قتلي ,,,
انا بالفعل في حبك قتيل قتيل قتيل ...

كفاك لعب دور الضحيا ..

كفاك لعب دور الضحيا ..
فانا كنت كومبارس في الروايه .
قتيلك انا من البدايه للنهايه ...
وما اعلنت اهاتي ولا حررت من الجفون دمعاتي..
فلاتحاولي إلصاق التهم بي
فما كنت بوما أسكن لك المرآيا ....
حاولي خداع رجل سوايا .,..
وكفي عن لومي ....
فانا أحببتك بصدق ..وحبك كان لقلبي نكايه

هذا الوجود فيه انت

هذا الوجود فيه انت
ولا اري غيرك من النساء..
ولا اكتب غيرك في قصائدي ..
فإطمئني حبيبتي
فلاتعرف غيرك حروف الهجاء

حكاية عشق

حكاية عشق
هو احبها ..
حتي صارت له كالام وهو طفلها ..
لايهدا ..لايسكن ..لايلهو..
الاحين يكون بقربها
كل لحظة ينظر اهي متواجدة ليطمئن
حين ترقبه ببسمة من ثغرها
وهي صارت تراه ابا ...وابنا ..
لاتطمئن الا حين يكون ظلها وظلالها
هما سارا عائلة لكل فرد منهما
احبها واحبته ...فاصبح الحب وطنا يؤويهما

تشبه كل الاوطان في ظلمها

تشبه كل الاوطان في ظلمها ....
هي كربلاء .ايام الحسين...وهي دمشق ايام الامويين ..
وهي مصر حين احتلها الفرنسيين .....
ادافع عنها باشواقي ..وهي تقتلني بالحنين

بعض النساء كالزهور

بعض النساء كالزهور تهدينا اجمل العطور ..
وبعضها كالنجوم تهدينا الضياء والنور ...
ام انت سيدتي
فجنة بها كل اوصاف الملائكه والحور
تهدينا الجمال والفن والشعر .....
لولا انت سيدتي ماكان يلزمنا الشعور

أتسائل كيف احببتك أنت ...؟

أتسائل كيف احببتك أنت ...؟
وهل كنت احمل قلبي قبل لقائك ...
ام كان كسجائري اوشئ بجوار الهويه في حافظة نقودي
لاادري كيف إكتشفته ,,,,,فجئت انت يكل حنان سلبته
ولااندم لانه سرق مني فقبلك لم يكن حي ..

يا أنت مالي أرك في خطوط يدي

يا أنت مالي أرك في خطوط يدي ...
تتسلق اطراف أفكاري وتسكن خاطري ...
كيف اهرب منك ..؟
وانا اتعثر بك في كلماتي
في مرأتي ..مقدر أنت علي كملامحي ...!!

قصة.. همسات الحنين ..!

قصة.. همسات الحنين ..!
في قلبي مدينة للياسمين ..
زرعها احد الراحلين ...
ترويها أشواقي بدمع الحنين
وكلما هبت رياح الذكريات
اجدني وحيدا فيها حزين..
خضراء هي وزهورها علي مر السنين
في قلبي مدينة للياسمين ..

حين كنت اكتب لك حلمت

حين كنت اكتب لك حلمت انك امامي
تجلسين فوق مكتبي ..
توقفت قليلا وتاملت اقلامي وهي تتراقص بين اناملك
راهنت نفسي علي ان اكون اكبر من كل الحواجز والمسافات
مددت يدي وتلمستك
فإذا بكي تتركي كل شئ
وتسلمين يديك
اخذتك وقمت اراقصك في فضاء
في ربيع ونسمات هواء
همست احبك
حين اقتربنا في احدي الرقصات
وناديتك بصوتي افتقدك وانا امرجحك في احدي اللفات
تغنت الموسيقي علي واقع خواتنا
تمايلت الاضواء كالشمعات
سافرنا في سفينة
طرنا نعانق الموجات
طرنا وسبحنا عانقنا الموجات
لم نتوقف الا حبن اكتملت الصفحة وامتلئت بالكلمات

اكتب لك حين اشتاق إليك ..

اكتب لك حين اشتاق إليك ..

لكي اشعر انني اعانقك من خلال كلماتي

اكتب لك حين اكون سعيد لأقتسم معك بسماتي

اكتب لك في افتقادي لك في حنيني إليك

واصمت فقط في حزني ..حتي لاافرضه عليك ..!

عنيد ذالك الحرف ..

عنيد ذالك الحرف ..
منذ ثمل من وصفك ...
جن جنونه وفقد الحياء
سار يردد لااحد بعدك من النساء
تنحي لوصفها حروف الهجاء

لاتؤلميني.بإقترابك ..

لاتؤلميني.بإقترابك ..
فأنت ساحة تعفنت فيها الاشلاء...!!!
ولم يبقي شي فيك من النساء ....
سوي جسد مليئ بطعنات المساء ....!

لاداعي ان نكثر من الكلام

عزيزتي
لاداعي ان نكثر من الكلام
فما كان بيننا ولا كان
كلها في خيالك فقط اوهام
لم يكن غرام
ولم نتبادل الصور والرسائل
حتي نقول اننا ضيعنا الاحلام
فلننتهي من الحديث
قبل ان تلوكنا ألسنة الفتنة
ويضيع بيننا حتي السلام
لنكتفي
فلاورود اهديناها
ولاذكري لنا بين الايام
لن تكوني بيروت
ولن اكون لك دمشق
ولن تختلف علينا قبائل الشام
لاشئ بدأ لينتهي
فلتمضي في سبيلك
وانا ساعتبرك
عابر سبيل اخطأ العنوان
ولعابر السبيل دائما منا كل الاحترام

رسالة لها ...16

رسالة لها ...
لااريدك ان تظلي منشغلة بي طيلة الاوقات
او ان تقلقي لغيابي عنك لحظات
لكن اريدك ان تجعلي سلامتك نصب عينيك
وإعلمي انك امانة عندك لي
فحافظي عليها
لااريد ان اكثر عليك بالرسائل والاحاديث المستعاره
فقط اود ان اعلمك انني لااريد ان اكتب كل شئ لك
حتي حين املئ بطاقتي الشخصيه اود ان اكتبك فيها

احبك هذه اولاً

احبك هذه اولاً

ووحشتيني ثانيا

اشتاااااااااق إليك ثالثا

ورابعا وخامسا وعاشراً افتقدك

الي نهاية لاعداد

رسائل اليها...17 .................. قبل ان تذهبي الي النوم

رسائل اليها...17
..................
قبل ان تذهبي الي النوم
تذكري انني حين أأوي الي فراشي
ساكون سعيدا حتي وانت تحتضنيني في وسادة اخري
لانني اعلم انني ساحتضنك حين اغمض عيني...!
ساقرأ المعوذتين لي ولك
وأصتحبك في حلمي في مدنيتي
ونجلس في حديقة منزلنا المطل علي شاطي الأمنيات
لاتجوبه سوي سفن الحب
حين اذهب أأوي الي فراشي
ساتحرر من كل شئ لاسكنك
تصبحين علي ما تتمنين واتمني ...؟
بيت يجمعنا وحفنة من الاولاد والبنات

إقنعيني ألا أحبك

إقنعيني ألا أحبك
وإقنعي مشاعري أن الاتحبك
وإجعلي حروفي لاتحبك
وإجعلي كلماتي لاتكتب أحبك
إقنعي
شعري ألايذكرك
وإجعلي وسادتي تطردك
وليلي يهجرك
إجعلي الزهور لاتفوح بعطرك
والموسيقي لاتعزف لحنك
والأغاني لاتشدو بهمسك
بالله عليك كيف لاأحبك
والسماء في عينيك
والكريز في شفتيك
والتفاح في وجنتيك

الي امراة سرقت من رجل كلا الاحلام

الي امراة سرقت من رجل كلا الاحلام
................
عامان مرا يامعذبتي
لازلت رغم البعد أذكرك

لم تهوني وهنت عليك

وتنسي وانا في نساء الارض أنظرك

خنتي عهد خنتي حبي

وخنتي وطنا كنت فيها اسكنك

بنيت لك فيه قصران من حلم

ومن امل من لحم ومن دماً

قصراً من الطيبه عيونه كانت كعيناكي

كان بالحلم وبالادبي فيه كل اوصافك

وقصراً من البراءة كنت فيه ترضيني

كل ذالك اصبح ملك ذي قربك

وانا نفيت في بعدك عن الاوطان

الي الأحزان مكسوراً بلاعنوان

ولازلت رغم البعد والحرمان.

من عامان ابقي أذكرك

رساله لها ..15

لايمكن لرجل ان يراك دون ان يقع بقلبه في عينيك
فكيف لشاعر مثلي صار قلبه مرآة لك ...
سكن فيها طيفك بكل حالاته

وانفعالاته

في ضحكاتك او بكائك ....

لاتحاولي التجني علي بكلمات تنقلينها ولاتكتبينها بمشاعرك

فانا حين اكتب لك اشعر بكل حرف من حروفي يخرج من روحي

حين تظلمينني وتقولين شكرا لانني احببتك وخذلتني

فانت فقط تدميرنني والباقي لايمكن وصفه

من اول ماوقعت عيوني فيك

اندغعت دون ان ادري ماهي تفاصيل حياتك ..

وحين تكشفت حقائق المتني منها مسافات بين عمرينا

درجات بين قدرينا

حدود وفواصل بين مدينة تسكنيها ومدينة ولدت انا بها

مذا يجدي ان اقول احبك وتظلي تعذبين بتلك الكلمه

احبك اربعة حروف لأربعة ابواب

الحزن الانتظار ,,,,والتمني ...وأخرها الخزلان

التي يفرضه واقعنا