ان الحزن صديقا وفي ياصديقتي ...
لايفارقني في دنيتي
فكيف يفارق قصيدتي
هو يمنحني الالم نعم
ويهديني عزف بالقلم
لاالومه علي صحبتي
ربما ...ربما... تععجبه رفقتي
ربما راقت له محبتي
الحزن صديقا وفي ياصديقتي ...
لايفارقني في دنيتي
فكيف يفارق قصيدتي
هو يمنحني الالم نعم
ويهديني عزف بالقلم
لاالومه علي صحبتي
ربما ...ربما... تععجبه رفقتي
ربما راقت له محبتي
الحزن صديقا وفي ياصديقتي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق