دائما كنت أخشي الحب ... كنت أقف علي اطراف اصابعي من بعيد اراقب الذين يتالمون من الفراق .. وإؤلائك الذين فقد حياتهم في حادثة رحيل ... وكنت اقراء روايات العشق واحاول تعلم الدرس الذ به استطيع ان اظل بعيدا عن التغلق باحدهم او ان يصبح مصير مرتبط بشخص كل همه تلك اللحظات التي يمسك فيها يدي وينظر في عيوني وبطلق علي مسامعي رصاصة الحب .. التي بعدها تتحول الحياه وتتبادل الادوار .. فاصبح انا في انتظار كلمات اعمق عن الحب ولقاءات اسافر فيها الي الحلم
وكنت دائما اخشي من انتظر في موعد وتصيبني الخيبه دون ان ارتشف لذة اللقاء..
وظللت هكذا وما ادري كيف بلحظة تناسيت كل تلك الدروس وكل تلك التحزيرات
انه القدر .. ان تصيبنا رصاصة الحب مهما حاولنا تفاديها ,,
وها انا اعيش تجربة الموت كل لحظة بين البعد والانتظار ... وكل يوم يجلدني كبريائي .. وكل لحظة احدث روحي ماذا جنيت كي اصاب بك ...!
وكنت دائما اخشي من انتظر في موعد وتصيبني الخيبه دون ان ارتشف لذة اللقاء..
وظللت هكذا وما ادري كيف بلحظة تناسيت كل تلك الدروس وكل تلك التحزيرات
انه القدر .. ان تصيبنا رصاصة الحب مهما حاولنا تفاديها ,,
وها انا اعيش تجربة الموت كل لحظة بين البعد والانتظار ... وكل يوم يجلدني كبريائي .. وكل لحظة احدث روحي ماذا جنيت كي اصاب بك ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق