الاثنين، 30 مارس 2015

سيدة الخداع

كان وهما او كان كذابا ..
كان وهما وسرنا فيه ضلالا دون إهتداء ...
وكان كذبا غصنا في وحله بحروف الهجاء
واستيقظنا علي كابوس  أظهر فينا  الغباء ...
إن من يلهو بنار الحب...
 يحترق ولاتطفئه ماء
لاعليك سيدة الخداع
فالمقتول فينا لايبغي  منا العزاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق