كيف ننجو من زكريات تطارنا ...
تقف علي أعتاب الوقت .. كلما مرت لحظه القت عليها تعويزة من الماضي لتحضر الذين كن نظن انهم طي النسيان ...
كيف ننجو من الحنين الذي يجلس علي أريكة الورق كلما حاولنا كتابة شئ نسب الحديث فيه الي أحد المخفيين في اعماقنا
أظن ان النسيان قد تواطئ ضدنا .. واتخذو منه درعا وبات يسددون الينا ضرباتهم وهم يوقنون انهم أمنون ..!
تقف علي أعتاب الوقت .. كلما مرت لحظه القت عليها تعويزة من الماضي لتحضر الذين كن نظن انهم طي النسيان ...
كيف ننجو من الحنين الذي يجلس علي أريكة الورق كلما حاولنا كتابة شئ نسب الحديث فيه الي أحد المخفيين في اعماقنا
أظن ان النسيان قد تواطئ ضدنا .. واتخذو منه درعا وبات يسددون الينا ضرباتهم وهم يوقنون انهم أمنون ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق