الأربعاء، 15 يناير 2014

في الإنتظار

في الإنتظار ...
اموت ألاف المرت ...

فاللهفة .تجعل الثانية عدة سنوات ...
ضائع بين القلق عليها ....
وماذا ساقول من كلمات

بين نسيانها موعدي ...
اوضياعها في زحام السيارات

في الإنتظار .من هذياني ..
أتمني لو كانت ريشة تحملها الي النسمات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق