السبت، 4 يناير 2014

استحق الرحمه والحنان لانني أحببت ,.,,,

استحق الرحمه والحنان لانني أحببت ,.,,,
وأستحق القتل لانني لإمرأة متزوجة  أحببت ...
تلك هي كارثتي الكبري ...
مشكلتي التي ليس لها حل في الاديان ...
لكنها عادية عند  الذئاب ومن خان ,,,
تلك لعبة الاقدار
التي توقعنا في عشق مالم نمتلك
ولن نمتلك ليقبي الحزن شامتاً فينا
هي تتعذب بين قلبها ..وظلم ظروفها ,,
ومابين إشتياقها وحيائها ...
عذاب بين وفائها
وعلي الخيانة هي لم تكن يوما في جدول اعمالها
وانا  احببت الله فيها حين احببتها
ولا أرضي ابدا ان أكون ابليساً لأضلها
لست قادر  علي  التوقف عن حبها ,,
ولا اتوقف عن ابعاد اشتياقها ..
لكن شرقيتي نار كل لحظة حين ياتي ذكرها
وهي كالهواء في شهيقي وزفيري
يحري في دمائي عشقها ,,؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق