الجمعة، 24 أبريل 2015

إحتياجي إليك..

إحتياجي إليك..
أشبه بإستغاثة من شارف علي الغرق
كلما استغاث غاص في الأعماق وإختنق ...
كبريائي يمنعني .وانا بالإشتياق احترق
لاأنت تشعر بمعانتي ..
ولا النسيان يعرف لذاكرتي الطرق ..!
إحتياجي إليك.. يمزقني
وإحتياجك إلي حبراً علي ورق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق